یسعی کتاب " المعلومات " إلی وضع خریطة بالمعانی الرئیسیة التی یتحدث من خلالها المرء عن المعلومات ، ویجری وضع الخریطة بالاعتماد علی تفسیر مبدئی للمعلومات یعتمد علی مفهوم البیانات ، ولا تزال عملیة صیاغة مفهوم المعلومات تقف عند حدود تلک المرحلة المؤسفة عندما یؤثر عدم الإتفاق علی أسلوب صیاغة وتأطیر المشکلات مؤقتا ، ویهدف الکتاب إلی وضع عائلة المفاهیم حول المعلومات علی الخریطة بصورة راسخة ومن ثم التمکین من إجراء المزید من عملیات التعدیل وإعادة التوجیه .
يسعى كتاب " المعلومات " إلى وضع خريطة بالمعاني الرئيسية التي يتحدث من خلالها المرء عن المعلومات ، ويجري وضع الخريطة بالاعتماد على تفسير مبدئي للمعلومات يعتمد على مفهوم البيانات ، ولا تزال عملية صياغة مفهوم المعلومات تقف عند حدود تلك المرحلة المؤسفة عندما يؤثر عدم الإتفاق على أسلوب صياغة وتأطير المشكلات مؤقتا ، ويهدف الكتاب إلى وضع عائلة المفاهيم حول المعلومات على الخريطة بصورة راسخة ومن ثم التمكين من إجراء المزيد من عمليات التعديل وإعادة التوجيه .