عالم ما وراء الطبیعة فی العدد الخامس والأربعین تحت عنوان " أسطورة بیت الأفاعی " الیوم أحکی لکم قصة محترمة ، بمعنی أنه لا دور لی فیها إلا السرد سیتنحی العجوز رفعت إسماعیل جانباً لیفسح المجال لمن یدعی " محمود شوقی " إنه شاب ممتاز ، ولدیه قصة لا بأس بها إن کانت هذه الأشیاء تروق لکم ، هذه الأحداث أحداثه هو ولا دخل لی فیها فإن وجدتم وأنتم واجدون تشابهاً مریباً بین أسلوبی وأسلوبه فلا تثریب علیکم إن هذا التشابه موجود فعلاً ولیس وهماً ماذا حکی لی الأخ " محمود " ؟ حکی لی التالی ....
عالم ما وراء الطبيعة فى العدد الخامس والأربعين تحت عنوان " أسطورة بيت الأفاعى " اليوم أحكى لكم قصة محترمة ، بمعنى أنه لا دور لى فيها إلا السرد سيتنحى العجوز رفعت إسماعيل جانباً ليفسح المجال لمن يدعى " محمود شوقى " إنه شاب ممتاز ، ولديه قصة لا بأس بها إن كانت هذه الأشياء تروق لكم ، هذه الأحداث أحداثه هو ولا دخل لى فيها فإن وجدتم وأنتم واجدون تشابهاً مريباً بين أسلوبى وأسلوبه فلا تثريب عليكم إن هذا التشابه موجود فعلاً وليس وهماً ماذا حكى لى الأخ " محمود " ؟ حكى لى التالى ....