یدور کتاب " الفکر الأوروبی الحدیث " حول خمسة اسئلة اساسیة تمثل نظرتنا المتطورة إلی الله والطبیعة والإنسان والمجتمع والتاریخ ، بدلا من أن یرکزها حول الأفراد أو موضوعات من المعرفة ولقد جاء تقسیم الحقبة الزمنیة من عام 1600- 1950 بالضرورة إلی قرون ، واحتل القرن التاسع عشر حیزاً اطول من القرون الأخری لأنه قام بدور حاسم فی الفکرة المحوریة عن العلاقة بین الکینونة والصیرورة ، والکتاب " الفکر الأوروبی الحدیث " إذا قرئ فی جملته ستکون هذه الوسیلة هی أفضل وسیلة بلا مراء . علی أنه من المستطاع قراءة الموضوع کقضایا فی معرض تناول أی سؤال من الأسئلة الأساسیة ، والإجابة علیها بأن نتتبع واحدة من المسائل الأساسیة وإجابتها من خلال الفصول المناسبة ، ومن الممکن أن نقرأ الکتاب للإحاطة بمضمون أی قرن بمفرده لأن کل قسم قائم بذاته إلی حد کبیر .
يدور كتاب " الفكر الأوروبي الحديث " حول خمسة اسئلة اساسية تمثل نظرتنا المتطورة إلى الله والطبيعة والإنسان والمجتمع والتاريخ ، بدلا من أن يركزها حول الأفراد أو موضوعات من المعرفة ولقد جاء تقسيم الحقبة الزمنية من عام 1600- 1950 بالضرورة إلى قرون ، واحتل القرن التاسع عشر حيزاً اطول من القرون الأخرى لأنه قام بدور حاسم في الفكرة المحورية عن العلاقة بين الكينونة والصيرورة ، والكتاب " الفكر الأوروبي الحديث " إذا قرئ في جملته ستكون هذه الوسيلة هى أفضل وسيلة بلا مراء . على أنه من المستطاع قراءة الموضوع كقضايا في معرض تناول أى سؤال من الأسئلة الأساسية ، والإجابة عليها بأن نتتبع واحدة من المسائل الأساسية وإجابتها من خلال الفصول المناسبة ، ومن الممكن أن نقرأ الكتاب للإحاطة بمضمون أى قرن بمفرده لأن كل قسم قائم بذاته إلى حد كبير .