عالم ما وراء الطبیعة فی العدد الواحد والثلاثین تحت عنوان " أسطورتها " أین کنا قد توقفنا ؟ عند العام 1969 بعد قصة عدو الشمس وهذین الکائنین القادمین من عالم الأطیاف .. یعود الزمن إلی دورته التقلیدیة .. وأعود أنا لألملم ذکریاتی مع وجه فارقته طویلاً ، لکنه لم یتزحزح عن عرش أحرمی قط .. إنها لاشیخ أبداً کأنما خلقت من فورها إنها تملک الجدید دائماً إنها تعرف کتل شیء عنی ربما أکثر منی .. إنها الأم الأبدیة والصدیقة الأبدیة والأخت الأبدیة .. إنها الحب الذی لا ینتظر حتی نسمیه حباً لأنه هنالک دائماً .. إنها دائماً أخری ودائماً هی .. فکیف ؟! تلک هی أسطورتها .. أسطورتها إنها هی .
عالم ما وراء الطبيعة فى العدد الواحد والثلاثين تحت عنوان " أسطورتها " أين كنا قد توقفنا ؟ عند العام 1969 بعد قصة عدو الشمس وهذين الكائنين القادمين من عالم الأطياف .. يعود الزمن إلى دورته التقليدية .. وأعود أنا لألملم ذكرياتي مع وجه فارقته طويلاً ، لكنه لم يتزحزح عن عرش أحرمى قط .. إنها لاشيخ أبداً كأنما خلقت من فورها إنها تملك الجديد دائماً إنها تعرف كتل شيء عنى ربما أكثر منى .. إنها الأم الأبدية والصديقة الأبدية والأخت الأبدية .. إنها الحب الذى لا ينتظر حتى نسميه حباً لأنه هنالك دائماً .. إنها دائماً أخرى ودائماً هى .. فكيف ؟! تلك هى أسطورتها .. أسطورتها إنها هي .