عالم ما وراء الطبیعة فی العدد السابع والعشرین تحت عنوان " أسطورتنا " الیوم سوف أحکی لکم قصة رهیبة جدیدة إن السرد الکلامی یتعب اللسان ، لکنه یرحم العینین ، اسمحوا لی بأن أطفئ الأضواء جمیعاً وأسترخی فی مقعدی الأثیر الوثیر سأغلق عینی لأریحهما ، سأحکی لکم الیوم قصة أخری لا دور لی فیها سوی السرد ، إنها لا تتحدث عن أسطورة مصاص دماء ولا أسطورة مذءوب ولا أسطورة نبات قلیل التهذیب ولا أسطورة وحش عائد من زمن سحیق لیجعل الحیاة لا تطاق .... ولا ..... إن هذه الأسطورة تختلف .... إنها ... أسطورتنا .
عالم ما وراء الطبيعة فى العدد السابع والعشرين تحت عنوان " أسطورتنا " اليوم سوف أحكى لكم قصة رهيبة جديدة إن السرد الكلامى يتعب اللسان ، لكنه يرحم العينين ، اسمحوا لى بأن أطفئ الأضواء جميعاً وأسترخى فى مقعدى الأثير الوثير سأغلق عينى لأريحهما ، سأحكى لكم اليوم قصة أخرى لا دور لى فيها سوى السرد ، إنها لا تتحدث عن أسطورة مصاص دماء ولا أسطورة مذءوب ولا أسطورة نبات قليل التهذيب ولا أسطورة وحش عائد من زمن سحيق ليجعل الحياة لا تطاق .... ولا ..... إن هذه الأسطورة تختلف .... إنها ... أسطورتنا .