هذا الأسلوب الرقیق فی إختیار الألفاظ والتعابیر الذی تمیز به کتاب " قصة حب مجوسیة " وکیف استطاع المؤلف أن یصف کل شیء حتی أخر تفصیل من تفاصیله الصغیرة، هذا الکتاب ما هو إلا سرد لحیاة عاشقٌ قدر له الهوی أن یقع فی حب امرأةٍ متزوجة تُدعی "لیلیان" وقد التقاها صدفة فی فندقٍ أثناء قضاءه لأجازة ما وقد دبّ لهیب الحبّ فی قلبه عند رؤیتها للمرة الأولی ، وظل هذا الحب مستمر من جانب هذا العاشق حتی بعد أن ترک الفندق وعاد إلی دراسته فی المدینة ، مع أن عاشقنا هنا لم تخلو حیاته من النساء والعلاقات ، لکن هنا وُجدت " لیلیان " التی قامت بأسر قلبه فقام بقطع جمیع العلاقات النسائیة لکی یبحث عن محبوبته فی زخم هذه المدینة الکئیبة .
هذا الأسلوب الرقيق في إختيار الألفاظ والتعابير الذى تميز به كتاب " قصة حب مجوسية " وكيف استطاع المؤلف أن يصف كل شيء حتى أخر تفصيل من تفاصيله الصغيرة، هذا الكتاب ما هو إلا سرد لحياة عاشقٌ قدر له الهوى أن يقع في حب امرأةٍ متزوجة تُدعى "ليليان" وقد التقاها صدفة في فندقٍ أثناء قضاءه لأجازة ما وقد دبّ لهيب الحبِّ في قلبه عند رؤيتها للمرة الأولى ، وظل هذا الحب مستمر من جانب هذا العاشق حتى بعد أن ترك الفندق وعاد إلى دراسته في المدينة ، مع أن عاشقنا هنا لم تخلو حياته من النساء والعلاقات ، لكن هنا وُجدت " ليليان " التى قامت بأسر قلبه فقام بقطع جميع العلاقات النسائية لكى يبحث عن محبوبته فى زخم هذه المدينة الكئيبة .