روایة " المستحیل " تحکی قصة الواقع المریر الذی یعیشة البعض منا ، تخیل أن تعیش حیاتک تحت ضغط وظروف وواقع أنت لم تُرد منه شیئاً ، یحکی دکتور مصطفی محمود فی روایته " المستحیل " قصة هذا الشاب المهندس الذی اکتشف أنه یعیش حیاته وواقعه زیفاً فکل ما مر به لم یکن له ید فیه بل تم بدافع الفرض بدءاً من زواجه إذ لم یکن له دور فی اختیار زوجته التی فرضت علیه والتی لم یکن لها هم إلا البیت والأولاد ، وکیف ظل هذا الشاب یحی فی کنف والده وآرائه ، وعلی الجانب الآخر تعیش جارة له مأساة أخری من نوعها إذ تفرض علیها الظروف أن تتزوج من زوج شقیقتها التی ماتت بعد ضغط مستمر من الأسرة ویلاحقها فی ذلک البیت ذکریات أختها المتوفاة فتراها فی جمیع أرجاء المنزل ، حتی زوجها لم یرحمها من هذه المطاردات فیرید أن یجعل منها زوجته السابقة .
رواية " المستحيل " تحكى قصة الواقع المرير الذى يعيشة البعض منا ، تخيل أن تعيش حياتك تحت ضغط وظروف وواقع أنت لم تُرد منه شيئاً ، يحكى دكتور مصطفى محمود فى روايته " المستحيل " قصة هذا الشاب المهندس الذى اكتشف أنه يعيش حياته وواقعه زيفاً فكل ما مر به لم يكن له يد فيه بل تم بدافع الفرض بدءاً من زواجه إذ لم يكن له دور فى اختيار زوجته التى فرضت عليه والتى لم يكن لها هم إلا البيت والأولاد ، وكيف ظل هذا الشاب يحي فى كنف والده وآرائه ، وعلى الجانب الآخر تعيش جارة له مأساة أخرى من نوعها إذ تفرض عليها الظروف أن تتزوج من زوج شقيقتها التى ماتت بعد ضغط مستمر من الأسرة ويلاحقها فى ذلك البيت ذكريات أختها المتوفاة فتراها فى جميع أرجاء المنزل ، حتى زوجها لم يرحمها من هذه المطاردات فيريد أن يجعل منها زوجته السابقة .