کتاب " التکنولوجیا الحدیثة والتنمیة الزراعیة فی الوطن العربی " یقدم لنا هذا العنصر الجدید التکنولوجیا الحدیثة ، فبدون تکنولوجیا حدیثة تظل التنمیة الزراعیة متخلفة عاجزة عن أداء الأعباء الملقاة علی عاتقها ، ولکنها بالتکنولوجیا الحدیثة تستطیع أن تنجز الکثیر ، ولکن ما هی التکنولوجیا الحدیثة ؟ إن استیراد الآلات والمعدات وحشدها فی المزراع لا یعنی أبداً أننا نستخدم التکنولوجیا الحدیثة ، بل إنه فی کثیر من الحالات یقودنا ذلک إلی عکس ما نرجو من نتائج ، لذا أصبح من الواجب علینا أن نفهم ماهیة هذه التکنولوجیا الحدیثة ، وأن نحسن استخدامها ، وأن ندرک الظروف اللازمة لخلق وإنشاء تکنولوجیا خاصة بنا تکون أکثر توافقاً مع احتیاجات مجتمعنا ، ونفکر بطریقة عقلانیة أکثر شمولاً وأکثر تفتحاً علی الجوانب العدیدة لمشکلات التنمیة الزراعیة ، والوطن العربی غنی بموارده الطبیعیة ، وطاقاته البشریة ، ورؤوس أمواله ولکن تظل حول هذا العنصر " التکنولوجیا الحدیثة والتنمیة الزراعیة " فی الوطن العربی علامة استفهام .
كتاب " التكنولوجيا الحديثة والتنمية الزراعية في الوطن العربي " يقدم لنا هذا العنصر الجديد التكنولوجيا الحديثة ، فبدون تكنولوجيا حديثة تظل التنمية الزراعية متخلفة عاجزة عن أداء الأعباء الملقاة على عاتقها ، ولكنها بالتكنولوجيا الحديثة تستطيع أن تنجز الكثير ، ولكن ما هي التكنولوجيا الحديثة ؟ إن استيراد الآلات والمعدات وحشدها في المزراع لا يعني أبداً أننا نستخدم التكنولوجيا الحديثة ، بل إنه في كثير من الحالات يقودنا ذلك إلى عكس ما نرجو من نتائج ، لذا أصبح من الواجب علينا أن نفهم ماهية هذه التكنولوجيا الحديثة ، وأن نحسن استخدامها ، وأن ندرك الظروف اللازمة لخلق وإنشاء تكنولوجيا خاصة بنا تكون أكثر توافقاً مع احتياجات مجتمعنا ، ونفكر بطريقة عقلانية أكثر شمولاً وأكثر تفتحاً على الجوانب العديدة لمشكلات التنمية الزراعية ، والوطن العربي غني بموارده الطبيعية ، وطاقاته البشرية ، ورؤوس أمواله ولكن تظل حول هذا العنصر " التكنولوجيا الحديثة والتنمية الزراعية " في الوطن العربي علامة استفهام .