تعود إمکانیة تفسیر الذکاء ، سیکولوجیا ، إلی الأسلوب الذی سیجری من خلاله تحلیل العملیات المنطقیة : فهل هی انعکاس لحقیقة قائمة أم تعبیر عن نشاط حقیقی ؟ وحده مفهوم المنطق البدیهی یتیح دون شک هذا الخیار بإخضاعه عملیات الفکر الواقعیة ، ویبن لنا کتاب " سیکولوجیا الذکاء " والذی یقوم بتغطیة ما یقارب خمسون فی المائة من حقل السیکولوجیا ، والذی یعمل علی توضیح وتلخیص وجهات نظر معینة یطلق علیها لفظ " العملیات " ، فهذا الکتاب " سیکولوجیا الذکاء " یقوم بتمیز دور الذکاء مراعی فی ذلک أسالیب التکیف العامة ، ویظهر هذا الفعل القائم بشکل أساسی علی تجمیع العملیات وفقاً لبعض البنیات المحددة من خلال تفحص سیکولوجیا الفکر .
تعود إمكانية تفسير الذكاء ، سيكولوجيا ، إلى الأسلوب الذي سيجري من خلاله تحليل العمليات المنطقية : فهل هي انعكاس لحقيقة قائمة أم تعبير عن نشاط حقيقي ؟ وحده مفهوم المنطق البديهي يتيح دون شك هذا الخيار بإخضاعه عمليات الفكر الواقعية ، ويبن لنا كتاب " سيكولوجيا الذكاء " والذى يقوم بتغطية ما يقارب خمسون فى المائة من حقل السيكولوجيا ، والذى يعمل على توضيح وتلخيص وجهات نظر معينة يطلق عليها لفظ " العمليات " ، فهذا الكتاب " سيكولوجيا الذكاء " يقوم بتميز دور الذكاء مراعى في ذلك أساليب التكيف العامة ، ويظهر هذا الفعل القائم بشكل أساسي على تجميع العمليات وفقاً لبعض البنيات المحددة من خلال تفحص سيكولوجيا الفكر .