یوضح کتاب " نقد العقل السیاسی " أن للعقل السیاسی أسبابه التی یجهلها العقل ، وقد بین لنا المؤلف فی الجزء الأول من کتابه " نقد العقل السیاسی " موضوع تمهید السبل المفضیة إلی المعرفة ، والجزء الثانی یبین الإرتفاع حتی المدرکات والمبادئ التی لولاها لم تکن التجربة السیاسیة ممکنة ولا کان من الممکن معرفة هذه التجربة ، وعلیه فإن النقد السلبی یسبق النقد الإیجابی ولکن إذا کان نقض الغباوة تمهیداً لا بد منه فإن ما یهم هو تعلیله ، وبذلک یکون للجزء الثانی من هذا الکتاب أفضلیة علی الجزء الأول کما قال بذلک المؤلف .
يوضح كتاب " نقد العقل السياسي " أن للعقل السياسي أسبابه التى يجهلها العقل ، وقد بين لنا المؤلف فى الجزء الأول من كتابه " نقد العقل السياسي " موضوع تمهيد السبل المفضية إلى المعرفة ، والجزء الثاني يبين الإرتفاع حتى المدركات والمبادئ التى لولاها لم تكن التجربة السياسية ممكنة ولا كان من الممكن معرفة هذه التجربة ، وعليه فإن النقد السلبي يسبق النقد الإيجابي ولكن إذا كان نقض الغباوة تمهيداً لا بد منه فإن ما يهم هو تعليله ، وبذلك يكون للجزء الثانى من هذا الكتاب أفضلية على الجزء الأول كما قال بذلك المؤلف .