إن عملیة الإتجار بالبشر والأعضاء الإنسانیة تعتبر مأساة حقیقة وجریمة شنیعة فی وقتنا الحالی ، ویجب علی الحکومات فی دول العالم المختلفة أن تتبنی هذه القضیة " الإتجار بالبشر " وتعمل علی محاربتها والحد منها وذلک بوضع قوانین رادعة تجرم هذا الفعل ، وإلا فإن استمر هذا العمل وهو الإتجار بالبشر فإننا سوف نکون أمام کارثة إنسانیة خطیرة یتعرض إلیها الملایین من البشر ، ویقوم المؤلف هنا بعرض هذه المشکلة فی المجتمع السوری علی وجه خاص ، ویعرض لنا عدة أسئلة حول هذه القضیة منها : کیف یسقط ضحایا الإتجار بالبشر وتجارة الأعضاء البشریة ؟ وما هو دور الحکومات والمنظمات العالمیة فی هذه القضیة ؟ وما هی أسباب إنتشار هذه الظاهرة ؟ وکیف عالج المُشرع قضیة الإتجار بالبشر للحد منها ؟
إن عملية الإتجار بالبشر والأعضاء الإنسانية تعتبر مأساة حقيقة وجريمة شنيعة فى وقتنا الحالى ، ويجب على الحكومات فى دول العالم المختلفة أن تتبنى هذه القضية " الإتجار بالبشر " وتعمل على محاربتها والحد منها وذلك بوضع قوانين رادعة تجرم هذا الفعل ، وإلا فإن استمر هذا العمل وهو الإتجار بالبشر فإننا سوف نكون أمام كارثة إنسانية خطيرة يتعرض إليها الملايين من البشر ، ويقوم المؤلف هنا بعرض هذه المشكلة فى المجتمع السورى على وجه خاص ، ويعرض لنا عدة أسئلة حول هذه القضية منها : كيف يسقط ضحايا الإتجار بالبشر وتجارة الأعضاء البشرية ؟ وما هو دور الحكومات والمنظمات العالمية فى هذه القضية ؟ وما هى أسباب إنتشار هذه الظاهرة ؟ وكيف عالج المُشرع قضية الإتجار بالبشر للحد منها ؟