تناول المؤلف حیاة " جابر بن حیان " فقسم هذا الکتاب إلی تسعة فصول تعتمد فیه الأجزاء بعضها علی بعض فتناول الفصل الأول محاولاً أن یعرف شیئاً عن شخصیة جابر بن حیان ومتی عاش وبمن تأثر وما هی الکُتب التی قام بتألیفها ؟ ویتناول الفصل الثانی والثالث المنهج العلمی الذی اعتمد علیه جابر وکیفیة المقارنة بینه وبین فلاسفة المناهج العلمیة ، والفصل الرابع تحدث عن الفلسفة اللغویة لأهمیتها الشدیدة بالنسبة إلی نظریاته الکیمویة ، وجاء الفصل الخامس لذکر فلسفة جابر حیان الکونیة ، ویتحدث الفصل السادس عن البروج والکواکب ، والفصل السابع یتناول علم الکمیاء عند بن حیان ، وفصل ثامن یصور جابر الفیلسوف ، ثم جاءت خاتمة الکتاب لکی یبین لنا کیف لم یسلم هذا العالم من شطحات الخیال .
تناول المؤلف حياة " جابر بن حيان " فقسم هذا الكتاب إلى تسعة فصول تعتمد فيه الأجزاء بعضها على بعض فتناول الفصل الأول محاولاً أن يعرف شيئاً عن شخصية جابر بن حيان ومتى عاش وبمن تأثر وما هى الكُتب التى قام بتأليفها ؟ ويتناول الفصل الثاني والثالث المنهج العلمى الذى اعتمد عليه جابر وكيفية المقارنة بينه وبين فلاسفة المناهج العلمية ، والفصل الرابع تحدث عن الفلسفة اللغوية لأهميتها الشديدة بالنسبة إلى نظرياته الكيموية ، وجاء الفصل الخامس لذكر فلسفة جابر حيان الكونية ، ويتحدث الفصل السادس عن البروج والكواكب ، والفصل السابع يتناول علم الكمياء عند بن حيان ، وفصل ثامن يصور جابر الفيلسوف ، ثم جاءت خاتمة الكتاب لكى يبين لنا كيف لم يسلم هذا العالم من شطحات الخيال .