ینقسم هذا الکتاب " المفارقات المنهجیة فی فکر زکی محمود " إلی ثلاثة فصول یتحدث فیه أولاً عن فصل تمهیدی یبدأ فیه بدراسة المفارقات المنهجیة فی الفکر الوضعی المنطقی فـ ابتدأ الکتاب بأبستمولوجیا العلم ، وفی الفصل الثانی بین المؤلف الجذور الغربیة لفکره وکیف أنه تناول الخطوط الرئیسیة فیه دون إضافة شیء جدید یذکر ، وتناول الفصل الثالث اهتمام – زکی نجیب محمود إلی الثقافة العربیة والتراث العربی الإسلامی . فکان منهجه فی ذلک منهاجاً محافظاً فی جملته ، یعتمد علی النصوص الدینیة ، وعلی ما ورد فی بعض الکتب التراثیة دون استخدام منهج تحلیلی مادی یعتمد علی دراسة الواقع ، وتداخلاته وتأثیره وتأثره بالأفکار والقیم السائدة فی ذلک الوقت ، وتناولت خاتمة الکتاب أهم المفارقات التی وقعت فیها الفلسفة الوضعیة المنطقیة .
ينقسم هذا الكتاب " المفارقات المنهجية فى فكر زكى محمود " إلى ثلاثة فصول يتحدث فيه أولاً عن فصل تمهيدي يبدأ فيه بدراسة المفارقات المنهجية في الفكر الوضعي المنطقي فـ ابتدأ الكتاب بأبستمولوجيا العلم ، وفي الفصل الثاني بين المؤلف الجذور الغربية لفكره وكيف أنه تناول الخطوط الرئيسية فيه دون إضافة شيء جديد يذكر ، وتناول الفصل الثالث اهتمام – زكي نجيب محمود إلى الثقافة العربية والتراث العربي الإسلامي . فكان منهجه في ذلك منهاجاً محافظاً في جملته ، يعتمد على النصوص الدينية ، وعلى ما ورد في بعض الكتب التراثية دون استخدام منهج تحليلي مادي يعتمد على دراسة الواقع ، وتداخلاته وتأثيره وتأثره بالأفكار والقيم السائدة في ذلك الوقت ، وتناولت خاتمة الكتاب أهم المفارقات التي وقعت فيها الفلسفة الوضعية المنطقية .