ما من وجه واحد للمجوسی هنا فتارة یتجلی فی عدة شخصیات لاهثة خلف المال والسلطة والنفوذ ، فی هذا العالم مع قسوة الطبیعة واندفاع الأشیاء والکائنات والأحداث والبشر حتی النهایات القصوی ، تکشف لنا عن مضامینها وأبعادها وحدودها ، لا یوجد هنا توسط بین الله والمذهب بین طلب الحقیقة وشهوة السلطة ، بین نبالة الروح وشهوة التملک ، فالمجوسی قد یکون حاکماً أو صوفیاً مزیفاً أو تاجراً أو عرافاً أو باحثاً عن الإنتقام ، لکل کل إنسان یکمن فی داخله مجوسی یتحین عفلة من العقل والروح لیطل برأسه ویتلبسه .
ما من وجه واحد للمجوسي هنا فتارة يتجلي في عدة شخصيات لاهثة خلف المال والسلطة والنفوذ ، في هذا العالم مع قسوة الطبيعة واندفاع الأشياء والكائنات والأحداث والبشر حتى النهايات القصوى ، تكشف لنا عن مضامينها وأبعادها وحدودها ، لا يوجد هنا توسط بين الله والمذهب بين طلب الحقيقة وشهوة السلطة ، بين نبالة الروح وشهوة التملك ، فالمجوسي قد يكون حاكماً أو صوفياً مزيفاً أو تاجراً أو عرافاً أو باحثاً عن الإنتقام ، لكل كل إنسان يكمن فى داخله مجوسي يتحين عفلة من العقل والروح ليطل برأسه ويتلبسه .