" من الذرة إلی النجم " لقد وصلت معرفتنا بالکون إلی درجة لم یکن السید داورن حتی ولا هنری بوانکاره لیجرؤا علی أن یحلما بها ، لکنها ما تزال تثیر المشکلة ذاتها وهی مشکلة یتباعد حلها کلما تقدم العلم " ما معنی هذا الکون ؟ أهل یطابق شیئاً مجهولاً قد یکون کوناً أکبر أو عملاقاً أکبر " ألیس هو ، کما یقول الفلکی الشاعر بییر سوله فی الواقع سوی ظاهرة باهرة وعابرة ، ولیست المجرات المنتثرة فی الفضاء سوی شرارات تتطایر تحت مطرقة حداد ثم لا تلبث أن تتلاشی ؟
" من الذرة إلى النجم " لقد وصلت معرفتنا بالكون إلى درجة لم يكن السيد داورن حتى ولا هنري بوانكاره ليجرؤا على أن يحلما بها ، لكنها ما تزال تثير المشكلة ذاتها وهي مشكلة يتباعد حلها كلما تقدم العلم " ما معنى هذا الكون ؟ أهل يطابق شيئاً مجهولاً قد يكون كوناً أكبر أو عملاقاً أكبر " أليس هو ، كما يقول الفلكي الشاعر بيير سوله في الواقع سوى ظاهرة باهرة وعابرة ، وليست المجرات المنتثرة في الفضاء سوى شرارات تتطاير تحت مطرقة حداد ثم لا تلبث أن تتلاشى ؟