هذا الکتاب " البحر الرائق فی الزهد والرقائق " هو مجموع من الرقائق التی وقف علیها الکاتب من أئمة هذا العلم کـ ابن القیم الجوزیة وابن رجب الحنبلی رحمهم الله ، وقد اقتصر الکاتب علی نقل صحیح الأخبار حتی یوفر لنا تهذیب النفوس وترقیق القلوب والنظر فی المصنفات الکبار التی لا تخلو من ضعیف الأخبار ، والکتاب مشوق للناظر فیه ، لا یسأمه الجلیس ولا یمله الأنیس ، محرک للقلوب إلی أجل مطلوب ، وحاد للنفوس إلی مجاورة الملک القدوس ، مشتمل من بدائع الفوائد وفرائد القلائد ، لعل یجد المجتهد فی الطلب ما لا یجده فی غیره من الکتب .
هذا الكتاب " البحر الرائق في الزهد والرقائق " هو مجموع من الرقائق التى وقف عليها الكاتب من أئمة هذا العلم كـ ابن القيم الجوزية وابن رجب الحنبلي رحمهم الله ، وقد اقتصر الكاتب على نقل صحيح الأخبار حتى يوفر لنا تهذيب النفوس وترقيق القلوب والنظر فى المصنفات الكبار التى لا تخلو من ضعيف الأخبار ، والكتاب مشوق للناظر فيه ، لا يسأمه الجليس ولا يمله الأنيس ، محرك للقلوب إلى أجل مطلوب ، وحاد للنفوس إلى مجاورة الملك القدوس ، مشتمل من بدائع الفوائد وفرائد القلائد ، لعل يجد المجتهد فى الطلب ما لا يجده فى غيره من الكتب .