الظاهرة الجمالیة فی الإسلام ، تعد بناء متکامل یشد بعضه بعضاً فی تناسق وتنظیم بدیع ، فهی لیست مجرد فلسفة فردیة استحسنها الآخرون فأضحت مذهباً معیناً ، ولا مذهب مدرسة فکریة تعودت العقول علی انتاجها فأضحت فلفسة مذهبیة ، بل هی تعد کیان قائم فی ذاتیة هذا الدین تدخل فی لحمته وسداه . یظهر من خلال اللون والشکل ، ومن خلال التناسق والتنظیم ومن خلال المواءمة والتعاون ، فکل ما یأمر به هذا الدین یصل بک فی النهایة إلی الجمال . وقد جاء هذا الکتاب مقسماً علی أبواب ثلاثة هی ، الباب الأول : التربیة الجمالیة ، الباب الثانی : التشریعات الجمالیة فی المنهج الإسلامی ، الباب الثالث : الإحساس بالجمال .
الظاهرة الجمالية في الإسلام ، تعد بناء متكامل يشد بعضه بعضاً في تناسق وتنظيم بديع ، فهي ليست مجرد فلسفة فردية استحسنها الآخرون فأضحت مذهباً معيناً ، ولا مذهب مدرسة فكرية تعودت العقول على انتاجها فأضحت فلفسة مذهبية ، بل هي تعد كيان قائم في ذاتية هذا الدين تدخل في لحمته وسداه . يظهر من خلال اللون والشكل ، ومن خلال التناسق والتنظيم ومن خلال المواءمة والتعاون ، فكل ما يأمر به هذا الدين يصل بك في النهاية إلى الجمال . وقد جاء هذا الكتاب مقسماً على أبواب ثلاثة هي ، الباب الأول : التربية الجمالية ، الباب الثاني : التشريعات الجمالية في المنهج الإسلامي ، الباب الثالث : الإحساس بالجمال .