لقد استطاع الکاتب " باسیلی نیکیتین " بوجوده فی " أورومیه " بجمله وثائق مباشرة عن الکرد استفادت منها مجلات علمیة متنوعة فی الغرب ، ولقد تناول فی فصول مؤلفه الأثنی عشر جمیع جوانب المسألة الکردیة : أصول الللهجات الکردیة ، نمط حیاة الکرد ، نماذج من شخصیاتهم ، مساکنهم ، تکوین قبائلهم ، نوع تکتلاتکهم ونشوء الفکرة القومیة بینهم . تلک هی المحاور التی تدور حولها دراسة المؤلف بکثیر من الفهم العمیق ، ولقد عرف المؤلف أین تتوقف حدوده عند تطرقه للنقاط العدیدة التی ما یزال یکتنفها الغموض .
لقد استطاع الكاتب " باسيلى نيكيتين " بوجوده فى " أوروميه " بجمله وثائق مباشرة عن الكرد استفادت منها مجلات علمية متنوعة فى الغرب ، ولقد تناول فى فصول مؤلفه الأثنى عشر جميع جوانب المسألة الكردية : أصول الللهجات الكردية ، نمط حياة الكرد ، نماذج من شخصياتهم ، مساكنهم ، تكوين قبائلهم ، نوع تكتلاتكهم ونشوء الفكرة القومية بينهم . تلك هي المحاور التى تدور حولها دراسة المؤلف بكثير من الفهم العميق ، ولقد عرف المؤلف أين تتوقف حدوده عند تطرقه للنقاط العديدة التى ما يزال يكتنفها الغموض .