استطاعت التلمودیة الصهیونیة فی العصر الحدیث أن تستوعب الفکر الغربی المسیحی وأن تسطیر علیه ، بدأ ذلک منذ وقت بعید وکشفت عنه مقررات الماسونیة وبروتوکولات صهیون . وقد تحرکت الفلسفة الحدیثة فی طریقها خلال مرحلتین أسلمت اولاهما إلی الأخری ، فالأولی هی الفلسفة المادیة أو الوضعیة أو دین البشریة الذی وصف بأنه بدیل للمسیحیة وفیه تحولت الأفکار والتیارات حثیثاً نحو التخلص الکامل من مفهوم الألوهیة والتوحید والإیمان بالبعث والجزاء ، ثم جاءت المرحلة الأخیرة بظهور المارکسیة والفرویدیة والمدرسة الاجتماعیة ثم الوجودیة .
استطاعت التلمودية الصهيونية فى العصر الحديث أن تستوعب الفكر الغربى المسيحى وأن تسطير عليه ، بدأ ذلك منذ وقت بعيد وكشفت عنه مقررات الماسونية وبروتوكولات صهيون . وقد تحركت الفلسفة الحديثة في طريقها خلال مرحلتين أسلمت اولاهما إلى الأخرى ، فالأولى هي الفلسفة المادية أو الوضعية أو دين البشرية الذى وصف بأنه بديل للمسيحية وفيه تحولت الأفكار والتيارات حثيثاً نحو التخلص الكامل من مفهوم الألوهية والتوحيد والإيمان بالبعث والجزاء ، ثم جاءت المرحلة الأخيرة بظهور الماركسية والفرويدية والمدرسة الاجتماعية ثم الوجودية .