" لأننی أحببتک " تتجول فی رکن منسی من زوایا هذا الکتاب مع کل صفحة تطویها تفتح باباً إل کهف الماضی ، وکلما قلبت الصفحات تجد نفسک قد أوغلت فی أحشاء زمنی الضائع ، فلحظات الحب التی تلقی القبض علیها سطور هذا الکتاب قد رتبتها ابتداء من الحاضر وعودة تدریجیة إلی الماضی ، ماشی قلبی منذ خفقات المراهقة الأولی .
" لأننى أحببتك " تتجول في ركن منسي من زوايا هذا الكتاب مع كل صفحة تطويها تفتح باباً إل كهف الماضي ، وكلما قلبت الصفحات تجد نفسك قد أوغلت في أحشاء زمنى الضائع ، فلحظات الحب التى تلقي القبض عليها سطور هذا الكتاب قد رتبتها ابتداء من الحاضر وعودة تدريجية إلى الماضى ، ماشي قلبي منذ خفقات المراهقة الأولى .