تحکی هذة الروایة قصة إسماعیل الشاب ذو الثلاثین عام الذی غامر بالسفر الی إحدی دول النفط لعله یجد فیها ما یعوضه عما یعانیه فی بلدة. ولکن لیس کل ما یتمناه المرء یدرکه..فستجد عزیزی القارئ بین دفتی هذا الکتاب عرضاً لما عاناه بطلنا فی غربته سواء کان حلواً أو مراً
تحكى هذة الرواية قصة إسماعيل الشاب ذو الثلاثين عام الذى غامر بالسفر الى إحدى دول النفط لعله يجد فيها ما يعوضه عما يعانيه فى بلدة. ولكن ليس كل ما يتمناه المرء يدركه..فستجد عزيزى القارئ بين دفتى هذا الكتاب عرضاً لما عاناه بطلنا فى غربته سواء كان حلواً أو مراً