یتناول هذا الکتاب " المجاز المرسل فی لسان العرب " المجاز المرسل وعلاقاته ، والشواهد التی تطرق إلیها " ابن منظور " فی " لسان العرب " ، وقد کان الهدف من الاتجاه صوب " لسان العرب " وارتیاد آفاقه الفسیحة هو إثراء الدرس البلاغی بأنماط جدیدة ، وصور طریفة لیست متداولة فی کتب البلاغة المعهودة ، وقد جاء هذا الکتاب فی خمسة فصول تناول الفصل الأول منه : تطور حقیقة المجاز المرسل عند بعض کبار البیانیین ، وتعرض فی الفصل الثانی لعلاقات المجاز المرسل التی ظفرت بها فی " لسان العرب " من خلال الشواهد التی ساقها المؤلف من أی القرآن الکریم ، والحدیث النبوی الشریف ، وشعر العرب ونثرهم ، وعرض فی الفصل الثالث لما سنی بالمجاز عن المجاز ، وتناول فی الفصل الرابع إمکانیة لإطلاق مصطلح الاستعارة ، والمجاز المرسل علی لفظ واحد باعتبار العلاقة المقصودة فیهما ، وفی الفصل الخامس بین الکاتب أن اللفظ الواحد یمکن أن یکون مجازاً مرسلاً ، وکنایة باعتبارین وذلک إذا اختلفت الحیثیة المعتبرة فیهما .
يتناول هذا الكتاب " المجاز المرسل في لسان العرب " المجاز المرسل وعلاقاته ، والشواهد التى تطرق إليها " ابن منظور " فى " لسان العرب " ، وقد كان الهدف من الاتجاه صوب " لسان العرب " وارتياد آفاقه الفسيحة هو إثراء الدرس البلاغى بأنماط جديدة ، وصور طريفة ليست متداولة فى كتب البلاغة المعهودة ، وقد جاء هذا الكتاب فى خمسة فصول تناول الفصل الأول منه : تطور حقيقة المجاز المرسل عند بعض كبار البيانيين ، وتعرض فى الفصل الثانى لعلاقات المجاز المرسل التى ظفرت بها فى " لسان العرب " من خلال الشواهد التى ساقها المؤلف من أى القرآن الكريم ، والحديث النبوى الشريف ، وشعر العرب ونثرهم ، وعرض فى الفصل الثالث لما سنى بالمجاز عن المجاز ، وتناول فى الفصل الرابع إمكانية لإطلاق مصطلح الاستعارة ، والمجاز المرسل على لفظ واحد باعتبار العلاقة المقصودة فيهما ، وفي الفصل الخامس بين الكاتب أن اللفظ الواحد يمكن أن يكون مجازاً مرسلاً ، وكناية باعتبارين وذلك إذا اختلفت الحيثية المعتبرة فيهما .