یبحث هذا الکتاب فی علم العروض والقافیة ویشتمل أیضاً علی علم البدیع ، وقد عقد له فصل فی آخر الکتاب ، وعلم العروض لیس بالعلم الیسیر فهو یشق علی کثیر من الناس ، لیس فی هذا الزمن فحسب بل هکذا کان منذ أزمان وأزمان ، وهذا العلم " العروض " هو العلم الذی یدرس الوزن ، والوزن هو صورة الکلام الذی نسمیه شعراً ، الصورة التی بغیرها لا یکون الکلام شعراً ، والکتاب یتکون من ثلاثة فصول أولها فی العروض ، وثانیها فی القافیة ، وثالثها فی البدیع .
يبحث هذا الكتاب في علم العروض والقافية ويشتمل أيضاً على علم البديع ، وقد عقد له فصل في آخر الكتاب ، وعلم العروض ليس بالعلم اليسير فهو يشق على كثير من الناس ، ليس فى هذا الزمن فحسب بل هكذا كان منذ أزمان وأزمان ، وهذا العلم " العروض " هو العلم الذى يدرس الوزن ، والوزن هو صورة الكلام الذى نسميه شعراً ، الصورة التى بغيرها لا يكون الكلام شعراً ، والكتاب يتكون من ثلاثة فصول أولها في العروض ، وثانيها في القافية ، وثالثها في البديع .