هذا الکتاب " الکنایة والتعریض " مثل المائدة تختلف فیها مذاقات الطعوم لاختلاف شهوات الآکلین ، وإذا مر بک حدیث فیه إفصاح بذکر عورة أو فرج أو وصف فاحشة فلا یحملنک الخشوع أو التخاشع علی أن تصعّر خدّک وتعرض بوجهک فإن أسماء الأعضاء لا تؤثم وإنما المأثم فی شتم الأعراض وقول الزور والکذب وأکل لحوم الناس بالغیب ، وتشعر أنک تطوف مع هذا الکتاب مع الکثیر الکثیر من کتب الثقافة الإسلامیة والعربیة ، وسینتهی بک هذا الکتاب إلی باب المزاح والفکاهة وما روی عن الأشراف والأئمة فیهما .
هذا الكتاب " الكناية والتعريض " مثل المائدة تختلف فيها مذاقات الطعوم لاختلاف شهوات الآكلين ، وإذا مر بك حديث فيه إفصاح بذكر عورة أو فرج أو وصف فاحشة فلا يحملنك الخشوع أو التخاشع على أن تصعّر خدّك وتعرض بوجهك فإن أسماء الأعضاء لا تؤثم وإنما المأثم فى شتم الأعراض وقول الزور والكذب وأكل لحوم الناس بالغيب ، وتشعر أنك تطوف مع هذا الكتاب مع الكثير الكثير من كتب الثقافة الإسلامية والعربية ، وسينتهى بك هذا الكتاب إلى باب المزاح والفكاهة وما روى عن الأشراف والأئمة فيهما .