یتناول هذا الکتاب " الحیاة الیومیة فی مصر القدیمة " وتمتد خلال الفترة الواقعة بین عام 1450 ق . م أی أواسط الأسرة الثامنة عشرة وبین عام 1100 ق . م أی أواسط الأسرة العشرین ، وهی فترة خلفت لنا تراثاً أکثر وضوحاً لإعادة بنائه من أیة فترة أخری ، وقد خلف لنا الأقوام الذین عاشوا فیما قبل الأسرات بقایا کثیرة من حضارتهم نستطیع أن نکون من ورائها فکرة طیبة عن صورتها ، والقصص المرکبة التی یحتویها هذا الکتاب مقصورة علی الفصل الاول ومعظم الفصل الثانی وبعض صفحات قلیلة من الفصل الثالث والنصف الاول من الفصل الرابع ثم الفصلین الخامس والسابع ، أما ما عدا ذلک فعرض للمسائل کما کشف عنها العلم الأثری ، وقد أضیفت إلی ذلک مقالة قصیرة هی الفصل التاسع عن بعض مظاهر فرعون ومملکته .
يتناول هذا الكتاب " الحياة اليومية في مصر القديمة " وتمتد خلال الفترة الواقعة بين عام 1450 ق . م أى أواسط الأسرة الثامنة عشرة وبين عام 1100 ق . م أى أواسط الأسرة العشرين ، وهى فترة خلفت لنا تراثاً أكثر وضوحاً لإعادة بنائه من أية فترة أخرى ، وقد خلف لنا الأقوام الذين عاشوا فيما قبل الأسرات بقايا كثيرة من حضارتهم نستطيع أن نكون من ورائها فكرة طيبة عن صورتها ، والقصص المركبة التى يحتويها هذا الكتاب مقصورة على الفصل الاول ومعظم الفصل الثاني وبعض صفحات قليلة من الفصل الثالث والنصف الاول من الفصل الرابع ثم الفصلين الخامس والسابع ، أما ما عدا ذلك فعرض للمسائل كما كشف عنها العلم الأثرى ، وقد أضيفت إلى ذلك مقالة قصيرة هى الفصل التاسع عن بعض مظاهر فرعون ومملكته .