" ورود علی ضفائر سناء " سناء المحیدلی تک الفتاة ذات السادسة عشر من عمرها کما وصفها المؤلف فی دیوانه ، فهی تعتبر أول استشهادیة فی تاریخ النزاع العربی الإسرائیلی ، بهذه اللغة الشعریة الجمیلة المتقنة تحدث الشاعر عن تلک الفتاة " عروس الجنوب " أطاغیة أنا ؟ هُم أجلسونی علی عرش روما .. وهم مجدونی وقـالوا بدونـی .. رومـا تـضیع وقـالوا الحیاة .. ممــات بدونـی وهم زعمونی .. الإله الجــدید وهم رکعوا لی .. وهم عبدونی تأملـی العـــذاب .. کالـضبابفـــی . . . تــفـــکــری ومــــزقی الـقــناع عــن زیفـــی وعــــن تـنـکــری أضحک للناس وفی روحی دموع الأعصر .
" ورود على ضفائر سناء " سناء المحيدلي تك الفتاة ذات السادسة عشر من عمرها كما وصفها المؤلف في ديوانه ، فهى تعتبر أول استشهادية في تاريخ النزاع العربي الإسرائيلي ، بهذه اللغة الشعرية الجميلة المتقنة تحدث الشاعر عن تلك الفتاة " عروس الجنوب " أطاغية أنا ؟ هُم أجلسوني على عرش روما .. وهم مجدوني وقـالوا بدونـي .. رومـا تـضيع وقـالوا الحياة .. ممــات بدونـي وهم زعموني .. الإله الجــديد وهم ركعوا لي .. وهم عبدوني تأملـى العـــذاب .. كالـضبابفـــي . . . تــفـــكــري ومــــزقي الـقــناع عــن زيفـــي وعــــن تـنـكــري أضحك للناس وفي روحي دموع الأعصر .