أصدرت الشاعرة اللبنانیة سوزان علیوان دیوانها الثانی عشر فی طبعة رقیقة وأنیقة بعنوان " ما یفوق الوصف " .. فی هذا الدیوان خلعت سوزان ثوب الحزن الضیّق والغربة وشجونها ، وارتدت فی شعرها رداء الفرح الفضفاض الذی حلقت به عالیاً .لو سقفٌ،لو أربعةُ جدران،بابٌ بلا مِقبضٍ ونافذةٌولو علی مقبرةٍ قدیمة.لو سریرٌولو لشخصٍ واحدٍ،مُلاءةٌ ناصعةٌکما لو أنَّ الأحلامَ تبتسمُلو لوحةٌسویّاًنرسُمُها.لو بیتٌ،لو مدینةٌ،لو شوارعُ طویلةٌ کأشواقِنا.لو لا تتدخَّلُ الأشجارُحینَ نتشاجر.لو حیاةٌ أخریتستحقُّلو أنَّکَ لی،لو أنَّ قلبی قبَّعةُ ساحر.
أصدرت الشاعرة اللبنانية سوزان عليوان ديوانها الثاني عشر في طبعة رقيقة وأنيقة بعنوان " ما يفوق الوصف " .. في هذا الديوان خلعت سوزان ثوب الحزن الضيّق والغربة وشجونها ، وارتدت في شعرها رداء الفرح الفضفاض الذي حلقت به عالياً .لو سقفٌ،لو أربعةُ جدران،بابٌ بلا مِقبضٍ ونافذةٌولو على مقبرةٍ قديمة.لو سريرٌولو لشخصٍ واحدٍ،مُلاءةٌ ناصعةٌكما لو أنَّ الأحلامَ تبتسمُلو لوحةٌسويّاًنرسُمُها.لو بيتٌ،لو مدينةٌ،لو شوارعُ طويلةٌ كأشواقِنا.لو لا تتدخَّلُ الأشجارُحينَ نتشاجر.لو حياةٌ أخرىتستحقُّلو أنَّكَ لي،لو أنَّ قلبي قبَّعةُ ساحر.