المقالة هی جنس کتابی غریب لکن محدد علی نحو معقول بإمکانها أن تکون أخلاقیة أو تعلیمیة أو جادة أو حتی بروباغاندیة إلی حد معین ، لکنها لیست بموعظة لدیها سمة غیر رسمیة ومرونة أکبر فوق کل شیء هی تترک القارئ فی شیء من الشک عما سیقال تالیاً ، کیف ستتطور الحجة الخطابیة والحجة لن تکون حاسمة أو مبنیة عقلانیاً بإمکان المقالة أن تکون راضیة تماماً بطرح قضیة بفرضها علی انتباه القارئ ، وذلک بغیة أن یتأمل وأن یخمن لا أن یُخطب به أو یحدث بنبرة الأساقفة الأمر الأبرز عنها هو أنها ستبدو شخصیة وغیر موضوعیة وستعطی الانطباع بالاستماع إلی محادثة مطولة من قبل فرد غریب.
المقالة هي جنس كتابي غريب لكن محدد على نحو معقول بإمكانها أن تكون أخلاقية أو تعليمية أو جادة أو حتى بروباغاندية إلى حد معين ، لكنها ليست بموعظة لديها سمة غير رسمية ومرونة أكبر فوق كل شيء هي تترك القارئ في شيء من الشك عما سيقال تالياً ، كيف ستتطور الحجة الخطابية والحجة لن تكون حاسمة أو مبنية عقلانياً بإمكان المقالة أن تكون راضية تماماً بطرح قضية بفرضها على انتباه القارئ ، وذلك بغية أن يتأمل وأن يخمن لا أن يُخطب به أو يحدث بنبرة الأساقفة الأمر الأبرز عنها هو أنها ستبدو شخصية وغير موضوعية وستعطي الانطباع بالاستماع إلى محادثة مطولة من قبل فرد غريب.