حاولت هاجر عبر صفحات هذا العمل الحدیث عن جانب الحکمة فی حکایة جرت أحداثها قبل قرون عدیدة ، المهم هنا هو ، أین نحن فی أحداث هذه الحکایة وهل نحن هاجر التی رضخت للقدر وبقیت وفیة لعشقها ، أم نحن سارة التی تخلصت من القادم وأبعدت من ظنتها بأنها ظلاً سیظل محبتها ؟ أم نحن إبراهیم ، مثال الوفاء والحنان والرحمة ، الذی صبر وتحمل وتوکل مستعیناً باتساع عشقه الإلهی لکی لا یجرح قلبین تقاسما عشقه ؟
حاولت هاجر عبر صفحات هذا العمل الحديث عن جانب الحكمة في حكاية جرت أحداثها قبل قرون عديدة ، المهم هنا هو ، أين نحن في أحداث هذه الحكاية وهل نحن هاجر التي رضخت للقدر وبقيت وفية لعشقها ، أم نحن سارة التي تخلصت من القادم وأبعدت من ظنتها بأنها ظلاً سيظل محبتها ؟ أم نحن إبراهيم ، مثال الوفاء والحنان والرحمة ، الذي صبر وتحمل وتوكل مستعيناً باتساع عشقه الإلهي لكي لا يجرح قلبين تقاسما عشقه ؟