یقدم دیفید غرانت فی هذا الکتاب فهم عسرالقراءة واضطراب التآزر الحرکی لدی الشباب الصغار إلی مرحلة أکثر وعیاً ، وذلک بربطهما بأسلوب العیش ، یشرح کیف یمکن أن یکون وضع من یعیش مصاباً بالحالتین أو إحداهما ، وکیف ستؤثر هذه الظروف فی تفکیرة وشعوره وأدائة الوظیفی فی المواقف التی سیعشها فی مرحلة ما بعد الدراسة ، یزیح هذا الکتاب سُحُب الغموض والالتباس عن کواهل هؤلاء الشباب ، من خلال تبصریهن بأنهم أفراد یتعلمون الکثیر عن أنفسهم وسیکون امراً مشجعاً لهم أن یدرکوا أن الکثیر من الأوضاع التی تسبب لهم القلق ، هی أوضاع مشترکة وأنهم لیسوا وحدهم الذین یمتحنون بهذه التحدیات الکبیرة .
يقدم ديفيد غرانت فى هذا الكتاب فهم عسرالقراءة واضطراب التآزر الحركي لدى الشباب الصغار إلى مرحلة أكثر وعياً ، وذلك بربطهما بأسلوب العيش ، يشرح كيف يمكن أن يكون وضع من يعيش مصاباً بالحالتين أو إحداهما ، وكيف ستؤثر هذه الظروف في تفكيرة وشعوره وأدائة الوظيفي في المواقف التي سيعشها في مرحلة ما بعد الدراسة ، يزيح هذا الكتاب سُحُب الغموض والالتباس عن كواهل هؤلاء الشباب ، من خلال تبصريهن بأنهم أفراد يتعلمون الكثير عن أنفسهم وسيكون امراً مشجعاً لهم أن يدركوا أن الكثير من الأوضاع التي تسبب لهم القلق ، هي أوضاع مشتركة وأنهم ليسوا وحدهم الذين يمتحنون بهذه التحديات الكبيرة .