عندما وصلا فی نهایة رحلتهما إلی الوطن ذهب الفتی إلی السطان وأخبره أنه نجح فی إحضار الأمیرة الحسناء معه ، امتدحه السلطان لشجاعته ومهارته وأعطاه هدیة ثمینة ، وأمر بالبدء بالاستعدادت لحفل زواج الأمیرة إلی ولی العهد المزیف ، ولما رأت الفتاة أن المراد لها أن تتزوج إلی الأمیر المزیف ضربته بوجهه ، فجری إلی السطان وأخبره شاکیاً ، شکا السلطان فی الأمر سراً خفیا هو أعمق مما یظهر علی السطح فذهب إلی الفتاة ورجاها أن تشرح له سبب مسلکها ، فناشدته الأمیرة ألا یسمح بالزواج حتی یعدم ابن الفلاح ، فماذا کان السر وراء هذا الإعدام ، وما الذی سوف یترتب علیه ؟
عندما وصلا في نهاية رحلتهما إلى الوطن ذهب الفتى إلى السطان وأخبره أنه نجح في إحضار الأميرة الحسناء معه ، امتدحه السلطان لشجاعته ومهارته وأعطاه هدية ثمينة ، وأمر بالبدء بالاستعدادت لحفل زواج الأميرة إلى ولى العهد المزيف ، ولما رأت الفتاة أن المراد لها أن تتزوج إلى الأمير المزيف ضربته بوجهه ، فجرى إلى السطان وأخبره شاكياً ، شكا السلطان فى الأمر سراً خفيا هو أعمق مما يظهر على السطح فذهب إلى الفتاة ورجاها أن تشرح له سبب مسلكها ، فناشدته الأميرة ألا يسمح بالزواج حتى يعدم ابن الفلاح ، فماذا كان السر وراء هذا الإعدام ، وما الذى سوف يترتب عليه ؟