بعیداً وفی أعماق المحیط الرحب کان ثمة جزیرة خضراء تعیش فوقها أجمل أمیرات العالم ، واسمها میراندا ، ترعرعت هناک منذ ولادتها وکانت ملکة للجزیرة لم یکن یعلم أحد شیئاً عن أهلها ، أو کیف حط بها الرحال هناک ، لکنها لم تکن وحیدة ، فقد تربی معها فوق الجزیرة اثنتا عشرة وصیفة جمیلة ، یسهرن علی خدمتها ، ومع مرور الزمن زارها العدید من الأمراء الراغبین فی طلب زدها لکنها لم تأبه للزواج من أی منهم ، وإذا حاول أحدهم إجبارها بالقوة علی أن تکون زوجة له کانت تحیله مع جمیع جنوده إلی جلید ، وفی ذات یوم خرج " کوشیة " ملک العالم السفلی إلی العالم العلوی حتی رأی الأمیرة میراندا وأرد الزواج منها ولکنها رفضت ، فماذا فعل " کوشیة " مع الامیرة میراندا وکیف سینقذها الأمیر هیرو .
بعيداً وفى أعماق المحيط الرحب كان ثمة جزيرة خضراء تعيش فوقها أجمل أميرات العالم ، واسمها ميراندا ، ترعرعت هناك منذ ولادتها وكانت ملكة للجزيرة لم يكن يعلم أحد شيئاً عن أهلها ، أو كيف حط بها الرحال هناك ، لكنها لم تكن وحيدة ، فقد تربى معها فوق الجزيرة اثنتا عشرة وصيفة جميلة ، يسهرن على خدمتها ، ومع مرور الزمن زارها العديد من الأمراء الراغبين في طلب زدها لكنها لم تأبه للزواج من أي منهم ، وإذا حاول أحدهم إجبارها بالقوة على أن تكون زوجة له كانت تحيله مع جميع جنوده إلى جليد ، وفى ذات يوم خرج " كوشية " ملك العالم السفلي إلى العالم العلوى حتى رأى الأميرة ميراندا وأرد الزواج منها ولكنها رفضت ، فماذا فعل " كوشية " مع الاميرة ميراندا وكيف سينقذها الأمير هيرو .