فی هذه الصفحات التالیة نعیش محاولة جدیدة متواضعة من أجل إرجاع الشعر إلی طبیعته ، وتعبیراً عن تجارب الروح البشریة ، یختار الکاتب بیتا شعریاً ثم یعلق علیه بعیداً عن النقد الادبی وسواء کان یعجب الکاتب أم لا ، فهو یعلق علیه من عدة فوائد منها سبب ذکر هذا البیت أو یقدم شیء مختصر عن الشاعر الذی کتبه أو الانتقاد الذی وجهه لهذا البیت أو القصیدة ککل ، واستطاع الکاتب هنا أن یبحر بنا بین شعر التفعلیة والشعر العامودی ، وبین شعر الأعارب والأعاجم ، وبین شعر الشرق والغرب ، هنا عزیری القارئ ترتوی شعراً وإن لم تتوّق إلیه .
في هذه الصفحات التالية نعيش محاولة جديدة متواضعة من أجل إرجاع الشعر إلى طبيعته ، وتعبيراً عن تجارب الروح البشرية ، يختار الكاتب بيتا شعرياً ثم يعلق عليه بعيداً عن النقد الادبى وسواء كان يعجب الكاتب أم لا ، فهو يعلق عليه من عدة فوائد منها سبب ذكر هذا البيت أو يقدم شيء مختصر عن الشاعر الذى كتبه أو الانتقاد الذى وجهه لهذا البيت أو القصيدة ككل ، واستطاع الكاتب هنا أن يبحر بنا بين شعر التفعلية والشعر العامودى ، وبين شعر الأعارب والأعاجم ، وبين شعر الشرق والغرب ، هنا عزيرى القارئ ترتوى شعراً وإن لم تتوّق إليه .