أجهشت بالبکاء ، وزادت بکاء ، طردت سبعة وعشرین عاماً من العزلة من الحزن من المصائب التی حلت علی رأسها ، بکت الحنان الذی لم تلقاه أبداً ، طیش والدتها ، المسعفون الجاثون علی السجادة ، حیرة والدها ، الأشغال الشاقة التی مارستها ، السنوات المتواصلة ، أبداً ، البرد ، متعة الجوع ، الانحرافات السیئة ، والخیانات التی فرضت علیها وهذا الدور الذی تشعر به دائماً ، هذا الدور علی حافة الهاویة والمضائق . والشکوک ، وجدسها المتواری دائماً ومذاق الأثیر والخوف الدائم من عدم الجدارة ، وبولیت أیضاً ، عذوبة بولیت التی سحقت فی خمس ثوان ونصف..
أجهشت بالبكاء ، وزادت بكاء ، طردت سبعة وعشرين عاماً من العزلة من الحزن من المصائب التى حلت على رأسها ، بكت الحنان الذي لم تلقاه أبداً ، طيش والدتها ، المسعفون الجاثون على السجادة ، حيرة والدها ، الأشغال الشاقة التي مارستها ، السنوات المتواصلة ، أبداً ، البرد ، متعة الجوع ، الانحرافات السيئة ، والخيانات التي فرضت عليها وهذا الدور الذي تشعر به دائماً ، هذا الدور على حافة الهاوية والمضائق . والشكوك ، وجدسها المتوارى دائماً ومذاق الأثير والخوف الدائم من عدم الجدارة ، وبوليت أيضاً ، عذوبة بوليت التى سحقت في خمس ثوان ونصف..