یناقش هذا الکتاب تاریخ الیمن المعاصر وینقسم هذا الکتاب إلی تسعة فصول ابتدأها الکاتب بتوحید الیمن تحت سلطة الإمام یحیی عام 1918-1925 م ، وسیاسة الأمام یحیی الداخلیة والساسة الخارجیة للدولة الیمنیة ، ثم یتنول الکاتب حال الیمن الجنوبی فی فترة ما بین الحربین العالمیتین ، ثم وضع الیمن الشمالی فی سنوات الحرب العالمیة الثانیة وبعدها إنقلاب 1948م وصولأ إلی قترة الخمسینات حی مجئ ثورة 1962 م السبتمبریة والحرب الأهلیة فی الیمن الشمالیة ، ثم ما طرأ من تطور الأوضاع السیاسیة والإجتماعیة للجنوب الیمنی ، ثم نشأة الإتحاد الفدرالی فی الجنوب الیمنی وحرکة التحرر الوطنی والأحزاب السیاسیة ومن ثم تکوین النظام الثوری الدیمقراطی فی الجنوب الیمنی ، ومدی تأثیر المصالحة الوطنیة علی استقرار الوضع السیاسی الداخلی للجمهوریة العربیة الیمنیة ، وتوحید القوی الووطنیة والتطور الإجتماعی والإقتصادی والسیاسی لجمهوریة الیمن الدیموقراطیة .
يناقش هذا الكتاب تاريخ اليمن المعاصر وينقسم هذا الكتاب إلى تسعة فصول ابتدأها الكاتب بتوحيد اليمن تحت سلطة الإمام يحيى عام 1918-1925 م ، وسياسة الأمام يحيى الداخلية والساسة الخارجية للدولة اليمنية ، ثم يتنول الكاتب حال اليمن الجنوبى في فترة ما بين الحربين العالميتين ، ثم وضع اليمن الشمالى في سنوات الحرب العالمية الثانية وبعدها إنقلاب 1948م وصولأ إلى قترة الخمسينات حى مجئ ثورة 1962 م السبتمبرية والحرب الأهلية في اليمن الشمالية ، ثم ما طرأ من تطور الأوضاع السياسية والإجتماعية للجنوب اليمنى ، ثم نشأة الإتحاد الفدرالى فى الجنوب اليمنى وحركة التحرر الوطنى والأحزاب السياسية ومن ثم تكوين النظام الثورى الديمقراطى فى الجنوب اليمنى ، ومدى تأثير المصالحة الوطنية على استقرار الوضع السياسى الداخلى للجمهورية العربية اليمنية ، وتوحيد القوى الووطنية والتطور الإجتماعى والإقتصادى والسياسي لجمهورية اليمن الديموقراطية .