هذا الکتاب یعتبر صیحة تحذیر وجهها الکاتب فی حینه إلی شعبه وذویه کرجل مالی کبیر فهو من أصحاب رؤؤس الأموال الأمریکیة ومن أصحاب النفوذ داخل المجتمع الأمریکی آنذاک فعندما وجد الهیمنة والسیطرة الیهودیة من تجارة واحتکار للأموال ، بل وابتزاز فی کثیر من الأحیان أطلق صیحته المدویة من خلال هذاالکتاب وبعض المقالات التی کانت بعض الصحف تفسح له المجال عل استحیاء للکتابة فیها ، ولکن هل وجدت صیحته هذه آذاناً صاغیة ؟ والکتاب اخی القارئ یتکون من أربعة فصول الفصل الأول : تکلم فیه المؤلف عنو وصف الیهود فی اخلاقهم وسعیهم الفصل الثانی : تحدث فیه عن کیف تتقی ألمانیا شر الیهود ؟الفصل الثالث : عن تاریخ الیهود فی الولایات المتحدة الأمریکیة الفصل الرابع : عن المسألة الیهودیة حقیقة أم خیال
هذا الكتاب يعتبر صيحة تحذير وجهها الكاتب في حينه إلى شعبه وذويه كرجل مالي كبير فهو من أصحاب رؤؤس الأموال الأمريكية ومن أصحاب النفوذ داخل المجتمع الأمريكي آنذاك فعندما وجد الهيمنة والسيطرة اليهودية من تجارة واحتكار للأموال ، بل وابتزاز في كثير من الأحيان أطلق صيحته المدوية من خلال هذاالكتاب وبعض المقالات التي كانت بعض الصحف تفسح له المجال عل استحياء للكتابة فيها ، ولكن هل وجدت صيحته هذه آذاناً صاغية ؟ والكتاب اخى القارئ يتكون من أربعة فصول الفصل الأول : تكلم فيه المؤلف عنو وصف اليهود في اخلاقهم وسعيهم الفصل الثاني : تحدث فيه عن كيف تتقي ألمانيا شر اليهود ؟الفصل الثالث : عن تاريخ اليهود في الولايات المتحدة الأمريكية الفصل الرابع : عن المسألة اليهودية حقيقة أم خيال