الصلاة هی الرکن الثانی بعد الشهادتین وهی التی تمیز الإنسان المسلم من الکافر ، قال صلی الله علیه وسلم " الصلاة عماد الدین " و " العهد الذی بیننا وبینهم الصلاة فمن ترکها فقد کفر " ، ولذلک کان الکلام علی الصلاة کثیر من الأئمة ، فقد جمع الإمام ابن قیم الجوزیة ما یهم المسلم عن الصلاة فیما یتعلق بأحکامها وحکم تارکها لکی یکون المسلم علی بینة من أمور دینه .
الصلاة هي الركن الثاني بعد الشهادتين وهى التي تميز الإنسان المسلم من الكافر ، قال صلى الله عليه وسلم " الصلاة عماد الدين " و " العهد الذى بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر " ، ولذلك كان الكلام على الصلاة كثير من الأئمة ، فقد جمع الإمام ابن قيم الجوزية ما يهم المسلم عن الصلاة فيما يتعلق بأحكامها وحكم تاركها لكى يكون المسلم على بينة من أمور دينه .