هذه دراسة عن علم من أعلام الفکر الإسلامی ، ومفکر من رجال المسلمین وعلمائهم الکبار ، الذین کتبوا فی الإسلام وتعالیمة الشیء الکثیر ، والذین کانت لهم جولات طیبة وکتابات نافعة فی الإسلام : أصوله وفروعه ، ذلکم هو العالم الجلیل العلامة " ابن قیم الجوزیة " الذی وجد فی القرن الثامن الهجری ، وتتلمذ علی ید " ابن تیمیة الحرابی " ، فهذه دراسة واعیة شاملة عن جانب من جوانبه المتعددة والکثیرة دراسة عن الجانب العقدی فی مؤلفاته ، ذلک الجانب الذی یتعلق بالعقیدة ، وفی هذه الدراسة بیان لآراء " ابن القیم " فی الله ، والاستدلال علی وجوده جل شأنه ، والمناهج التی سلکها فی هذا الطریق وعن کلامه فی الصفات ومذهبه فیها ، وفی موضوع الحسن والقبح ، والنفس الإنسانیة ، والثواب والعقاب ، وبیان رأیه فی المعاد ، وهل هو جسمانی أو جسمانی وروحانی .
هذه دراسة عن علم من أعلام الفكر الإسلامي ، ومفكر من رجال المسلمين وعلمائهم الكبار ، الذين كتبوا في الإسلام وتعاليمة الشيء الكثير ، والذين كانت لهم جولات طيبة وكتابات نافعة في الإسلام : أصوله وفروعه ، ذلكم هو العالم الجليل العلامة " ابن قيم الجوزية " الذى وجد في القرن الثامن الهجرى ، وتتلمذ على يد " ابن تيمية الحرابى " ، فهذه دراسة واعية شاملة عن جانب من جوانبه المتعددة والكثيرة دراسة عن الجانب العقدى في مؤلفاته ، ذلك الجانب الذى يتعلق بالعقيدة ، وفي هذه الدراسة بيان لآراء " ابن القيم " في الله ، والاستدلال على وجوده جل شأنه ، والمناهج التى سلكها في هذا الطريق وعن كلامه في الصفات ومذهبه فيها ، وفي موضوع الحسن والقبح ، والنفس الإنسانية ، والثواب والعقاب ، وبيان رأيه في المعاد ، وهل هو جسمانى أو جسمانى وروحانى .