فی الأمسیات الدافئة کان فهد ولیلی یمتطیان الجوادین ویتجولان فی الأحراش المحیطة بالقریة ، یتنزهان ویجمعان بعض الأعشاب والزهور البریة التی یستخدمونها فی صناعة الصابون ، فقد کان أهل القریة جمیعاً یعیشون من هذه الصناعة وکانت هذه الأسرة تقوم باجتهاد وحب فتفوقوا علی جمیع أهل القریة فی هذه الصناعة البسیطة ، ولکن فی بقیة القصة سوف نری من هی لیلی وهل تنتمی إلی هذه العائلة ، وکیف تم اختطافها وکیف تزوجت فهد التی تظن أنه أخوها .
في الأمسيات الدافئة كان فهد وليلى يمتطيان الجوادين ويتجولان في الأحراش المحيطة بالقرية ، يتنزهان ويجمعان بعض الأعشاب والزهور البرية التى يستخدمونها في صناعة الصابون ، فقد كان أهل القرية جميعاً يعيشون من هذه الصناعة وكانت هذه الأسرة تقوم باجتهاد وحب فتفوقوا على جميع أهل القرية في هذه الصناعة البسيطة ، ولكن في بقية القصة سوف نرى من هى ليلى وهل تنتمى إلى هذه العائلة ، وكيف تم اختطافها وكيف تزوجت فهد التى تظن أنه أخوها .