کان الملک والملکة یعیشان فی سعادة ووئام فقد وهب الله لهما خمس فتیات رائعات الجمال ، کل واحدة منهن تُباری الأخری فی جمالها وضخامة قدمیها ، وکان الملک یتمنی دائماً أن یرزقه الله ابناً لیکون ولیاً للعهد ، ومرت الأیام وأخذ الملک یدعو الله أن یرزقه أبناً حتی رزق به ولکن لم تکن قدمیه کبیرة کبقیة المملکة ، فقد کانت قدمه صغیرة ولذلک أرسله الملک إلی شیخ الصیادین فی الغابة لکی یعلمه مهنة الصید ویصبح صیاداً ، وعلم الناس أن الأمیر " بدر " یعیش مع شیخ الصیادین ویتعلم منه مهنة الصید وأن القدر حرمه العیش والحیاة المترفة فی القصر ، ومرت الأیام وکبر الأمیر " بدر " فماذا کانت رحلته مع شیخ الصیادین ، وماذا فعل مع أبو الحسن ؟
كان الملك والملكة يعيشان في سعادة ووئام فقد وهب الله لهما خمس فتيات رائعات الجمال ، كل واحدة منهن تُبارى الأخرى في جمالها وضخامة قدميها ، وكان الملك يتمنى دائماً أن يرزقه الله ابناً ليكون ولياً للعهد ، ومرت الأيام وأخذ الملك يدعو الله أن يرزقه أبناً حتى رزق به ولكن لم تكن قدميه كبيرة كبقية المملكة ، فقد كانت قدمه صغيرة ولذلك أرسله الملك إلى شيخ الصيادين في الغابة لكى يعلمه مهنة الصيد ويصبح صياداً ، وعلم الناس أن الأمير " بدر " يعيش مع شيخ الصيادين ويتعلم منه مهنة الصيد وأن القدر حرمه العيش والحياة المترفة فى القصر ، ومرت الأيام وكبر الأمير " بدر " فماذا كانت رحلته مع شيخ الصيادين ، وماذا فعل مع أبو الحسن ؟