قضایا العصر الحائرة فی قلوب وعقول الشباب المسلم التی تطرح نفسها بإلحاح الیوم... لماذا هذا التخلف الذی تعانی منه دول العالم الإسلامی بینما دول أخری لا تدین بالإسلام أکثر تقدما؟، وماذا أصبح جزاء الإحسان؟ وما دام الرزق مقدراً ومکتوباً للإنسان فلماذا العمل؟ وبعض الناس یقول إن الخمر لم یرد فی تحریمها نص فی القرآن فهل هذا صحیح؟ ولماذا لم یذکر تحریم الخمر بنص مثل تحریم المیتة والدم ولحم الخنزیر؟ وإلی أین ینتهی الأمر بالإنسان وهو یبحث أسرار الروح بعد أن سجل القرآن صیدته منذ أربعة عشر قرناً؟ وما هو الرد علی العلماء الذین یقولون بأن الروح لها وزن؟ وما هو الرد علی من ینکرون وجودها؟ ومن الآخرة... ما یعنی أن ینتبه الإنسان بعد الموت أو السکوت والصمت والنهایة؟ وکیف وهو فی الحیاة بما فیها من السمع والبصر یکون نائماً؟... وما هو معنی الجنة؟... وأخیراً لو أن آدم علیه السلام لم یخطئ واستمر فی الجنة لکان کل الناس فی نعیم.فلماذا الحساب والثواب والعقاب والخطیئة والتوبة والإیمان والفکر...؟؟
قضايا العصر الحائرة في قلوب وعقول الشباب المسلم التي تطرح نفسها بإلحاح اليوم... لماذا هذا التخلف الذي تعاني منه دول العالم الإسلامي بينما دول أخرى لا تدين بالإسلام أكثر تقدما؟، وماذا أصبح جزاء الإحسان؟ وما دام الرزق مقدراً ومكتوباً للإنسان فلماذا العمل؟ وبعض الناس يقول إن الخمر لم يرد في تحريمها نص في القرآن فهل هذا صحيح؟ ولماذا لم يذكر تحريم الخمر بنص مثل تحريم الميتة والدم ولحم الخنزير؟ وإلى أين ينتهي الأمر بالإنسان وهو يبحث أسرار الروح بعد أن سجل القرآن صيدته منذ أربعة عشر قرناً؟ وما هو الرد على العلماء الذين يقولون بأن الروح لها وزن؟ وما هو الرد على من ينكرون وجودها؟ ومن الآخرة... ما يعنى أن ينتبه الإنسان بعد الموت أو السكوت والصمت والنهاية؟ وكيف وهو في الحياة بما فيها من السمع والبصر يكون نائماً؟... وما هو معنى الجنة؟... وأخيراً لو أن آدم عليه السلام لم يخطئ واستمر في الجنة لكان كل الناس في نعيم.فلماذا الحساب والثواب والعقاب والخطيئة والتوبة والإيمان والفكر...؟؟