یحکی أن ملکاً کان یعیش هو وزوجته فی سعادة ورخاء غیر أن الله سبحانه وتعالی لم ینعم علیهما بالأبناء ، وفی یوم من الأیام رزقهم الله بطفلة صغیرة جمیلة فأقام الملک حفلاً کبیراً دعا فیه الجمیع ، ودعا أیضاً الجنیات لکی یبارکوا الطفلة حیث اعتادوا علی ذلک فحضر سبعة منهم وکانت هناک عجوز شمطاء " جنینة " دعت علی الطفلة أین یصیبها مغزل فتموت ، وکان ناک جنیة شابة لم تستطع أن تمنع هذه الأمر ولکن ما بوسعها إلا أن تضع الطفلة عندما یصیبها هذا الأمر فی وضع سبات " نوم " عمیق إلی أن یجئ ابن الملک الذی یوقظها من نومها لیتزوجها ، فَتُری کیف ستکون الأمور ؟ وکیف یستطیع هذا الشاب دخول هذا القصر بعد مائة عام من نوم الأمیرة ؟
يحكى أن ملكاً كان يعيش هو وزوجته فى سعادة ورخاء غير أن الله سبحانه وتعالى لم ينعم عليهما بالأبناء ، وفي يوم من الأيام رزقهم الله بطفلة صغيرة جميلة فأقام الملك حفلاً كبيراً دعا فيه الجميع ، ودعا أيضاً الجنيات لكى يباركوا الطفلة حيث اعتادوا على ذلك فحضر سبعة منهم وكانت هناك عجوز شمطاء " جنينة " دعت على الطفلة أين يصيبها مغزل فتموت ، وكان ناك جنية شابة لم تستطع أن تمنع هذه الأمر ولكن ما بوسعها إلا أن تضع الطفلة عندما يصيبها هذا الأمر فى وضع سبات " نوم " عميق إلى أن يجئ ابن الملك الذى يوقظها من نومها ليتزوجها ، فَتُرى كيف ستكون الأمور ؟ وكيف يستطيع هذا الشاب دخول هذا القصر بعد مائة عام من نوم الأميرة ؟