یحکی أن أمیراً کان له من الأولاد ثلاثة وقد أحبهم حباً جماً بعدما ماتت والدتهم ، وقد أخذ یراعهم فی کل شیء وکانت لهم عمه قد غارت من أخیها بسبب حبه الشدید لهم فقررت أن تنتقم منهم ، وقد أخذت فی أن تقوم بخداع هؤلاء الأطفال فقامت بأخذهم إلی الغابة حتی تعبوا من المشی ووضعتهم تحت شجرة ثم ترکتهم ذاهبة إلی القصر ، آملة أن تأکلهم الحیوانات المفترسة ولکن جرت الأمور علی غیرالعادة فی هذه الغابة فکانت تحرسهم رعایة الله سبحانه وتعالی ، تُری ماذا فعل هؤلاء الأولاد الأمراء ؟ وما الذی کان ینتظرهم ؟ وکیف أصبح حالهم فی هذه الغابة ؟
يحكى أن أميراً كان له من الأولاد ثلاثة وقد أحبهم حباً جماً بعدما ماتت والدتهم ، وقد أخذ يراعهم فى كل شيء وكانت لهم عمه قد غارت من أخيها بسبب حبه الشديد لهم فقررت أن تنتقم منهم ، وقد أخذت فى أن تقوم بخداع هؤلاء الأطفال فقامت بأخذهم إلى الغابة حتى تعبوا من المشى ووضعتهم تحت شجرة ثم تركتهم ذاهبة إلى القصر ، آملة أن تأكلهم الحيوانات المفترسة ولكن جرت الأمور على غيرالعادة فى هذه الغابة فكانت تحرسهم رعاية الله سبحانه وتعالى ، تُرى ماذا فعل هؤلاء الأولاد الأمراء ؟ وما الذى كان ينتظرهم ؟ وكيف أصبح حالهم في هذه الغابة ؟