یتحدث الکاتب عن عبد الله بن الزبیر رضی الله عنه ویسرد لنا سیرته الحیاتیه من اسمه ونسبه وکنیته وشیء من حیاته ، ثم یتحدث عن حیاته السیاسیة قبل الإمارة و حرکة التوابین ومعرکة عین الوردة ، ثم حرکة المختار بن أبی عبید الثقفی وحرکة عمرو بن سعید بن العاص " الأشدق " ومقتله ، ثم جاءت مصالحة عبد الملک للروم والتضییق علی الجراجمة وزفر بن الحارث الکلابی ، وضم العراق والقضاء علی مصعب بن الزبیر ونهایة أمبر المؤمنین عبد الله بن الزبیر ، ومحاولات الأمویین إخضاع الحجاز قبل حصار ابن الزبیر الأخیر ، والحصار الثانی وسقوط خلافة بن الزبیر وأسباب سقوط خلافة بن الزبیر .
يتحدث الكاتب عن عبد الله بن الزبير رضى الله عنه ويسرد لنا سيرته الحياتيه من اسمه ونسبه وكنيته وشيء من حياته ، ثم يتحدث عن حياته السياسية قبل الإمارة و حركة التوابين ومعركة عين الوردة ، ثم حركة المختار بن أبي عبيد الثقفي وحركة عمرو بن سعيد بن العاص " الأشدق " ومقتله ، ثم جاءت مصالحة عبد الملك للروم والتضييق على الجراجمة وزفر بن الحارث الكلابي ، وضم العراق والقضاء على مصعب بن الزبير ونهاية أمبر المؤمنين عبد الله بن الزبير ، ومحاولات الأمويين إخضاع الحجاز قبل حصار ابن الزبير الأخير ، والحصار الثاني وسقوط خلافة بن الزبير وأسباب سقوط خلافة بن الزبير .