إن حاضر الثقافة الإسلامیة ومستقبلها لا تعطی صورة دقیقة ولا کاملة للإسلام کما جاء فی الکتاب الکریم والسنة الصحیحة ، وکما سار به الأسلاف العظام فی أرجاء الأرض فتحولت بهم إلی ربیع مزهر وحیاة نابضة ، هذه الثقافة لا تزال تحمل فی أطوائها صورة مجتمعات إسلامیة معتلة وقضایا فکریة وعاطفیة جدیرة بأن تودع فی المتاحف لا أن تدفع إلی دنیا الناس ، ومع احتواء الثقافة الإسلامیة علی ذلک التراث الثقیل فهی خالیة وفقیرة من العناصر التی تکون المسلم القدیر علی مواجهة ذلک العصر وأحداثه ، وعلی استبطان مقادیر من الیقین والحماسة والرشد والبصیرة تجعله ینطلق فی کل میدان ویمد رسالته إلی کل أفق .استمتع بقراءة وتحمیل کتاب رکائز الإیمان للکاتب محمد الغزالی
إن حاضر الثقافة الإسلامية ومستقبلها لا تعطى صورة دقيقة ولا كاملة للإسلام كما جاء فى الكتاب الكريم والسنة الصحيحة ، وكما سار به الأسلاف العظام فى أرجاء الأرض فتحولت بهم إلى ربيع مزهر وحياة نابضة ، هذه الثقافة لا تزال تحمل فى أطوائها صورة مجتمعات إسلامية معتلة وقضايا فكرية وعاطفية جديرة بأن تودع فى المتاحف لا أن تدفع إلى دنيا الناس ، ومع احتواء الثقافة الإسلامية على ذلك التراث الثقيل فهى خالية وفقيرة من العناصر التى تكون المسلم القدير على مواجهة ذلك العصر وأحداثه ، وعلى استبطان مقادير من اليقين والحماسة والرشد والبصيرة تجعله ينطلق فى كل ميدان ويمد رسالته إلى كل أفق .استمتع بقراءة وتحميل كتاب ركائز الإيمان للكاتب محمد الغزالى