کان الشیخ الغزالی یعیش فی النور حیاته وینأی بها أن تکون فی ظلام سواء أکان النور حسیاً أم معنویاً ، وسواء أکان الظلام ملموساً أم متصوراً کان رحمه الله یحب النور فی مختلف صوره : نور الإیمان ، ونور الحقیقة ، ونور البصیرة ، نور العدالة حتی نور المصباح ونور الشمعة ومن ثم فقد عبر عن ضمیره أصح تعبیر حین خاطب " نور الحقیقة " بهذه الأبیات ، متمسکا به متشبثاً بضیائه ، وللحقیقة والإنصاف فإن هذا الدیوان ملیء بنماذج من شعر الحکمة ، مترع بقصائد التأملات وکل من الحکمة والتأملات تکاد توشی صفحات الدیوان من أوله إلی آخره .استمتع بقراءة وتحمیل دیوان الحیاة الأولی للکاتب محمد الغزالی
كان الشيخ الغزالى يعيش فى النور حياته وينأى بها أن تكون فى ظلام سواء أكان النور حسياً أم معنوياً ، وسواء أكان الظلام ملموساً أم متصوراً كان رحمه الله يحب النور فى مختلف صوره : نور الإيمان ، ونور الحقيقة ، ونور البصيرة ، نور العدالة حتى نور المصباح ونور الشمعة ومن ثم فقد عبر عن ضميره أصح تعبير حين خاطب " نور الحقيقة " بهذه الأبيات ، متمسكا به متشبثاً بضيائه ، وللحقيقة والإنصاف فإن هذا الديوان ملىء بنماذج من شعر الحكمة ، مترع بقصائد التأملات وكل من الحكمة والتأملات تكاد توشى صفحات الديوان من أوله إلى آخره .استمتع بقراءة وتحميل ديوان الحياة الأولى للكاتب محمد الغزالى