إن الإرتقاء فی الکون وفی الحیاة یأتی من الأشیاء التی تنفعل بک والذین لا یقومون بأی جهد مع الأشیاء التی تنفعل بالإنسان فی الأرض لا یتقدمون ، ویظلون متأخرین وهذا ما یحدث الخلاف فی التقدم والإرتقاء بین الأمم والناس فتخلف أی شعب إنما یتم لأنه لا یقوم بأی جهد مع الأشیاء التی تنفعل به فی الکون ، وتقدم أی دولة إنما یتم بالتعامل مع الأشیاء التی تنفعل بالإنسان ، والأشیاء التی تنفعل بک یجب أن تقدم لها عملاً لتحصل علی نتیجة فهذه الأشیاء أیضاً لا تفرق بین مسلم وکافر ومؤمن وملحد .استمتع بقراءة وتحمیل الجزء الثامن من کتاب معجزة القرآن للکاتب محمد متولی الشعراوی
إن الإرتقاء في الكون وفي الحياة يأتى من الأشياء التى تنفعل بك والذين لا يقومون بأى جهد مع الأشياء التى تنفعل بالإنسان في الأرض لا يتقدمون ، ويظلون متأخرين وهذا ما يحدث الخلاف فى التقدم والإرتقاء بين الأمم والناس فتخلف أى شعب إنما يتم لأنه لا يقوم بأى جهد مع الأشياء التى تنفعل به في الكون ، وتقدم أى دولة إنما يتم بالتعامل مع الأشياء التى تنفعل بالإنسان ، والأشياء التى تنفعل بك يجب أن تقدم لها عملاً لتحصل على نتيجة فهذه الأشياء أيضاً لا تفرق بين مسلم وكافر ومؤمن وملحد .استمتع بقراءة وتحميل الجزء الثامن من كتاب معجزة القرآن للكاتب محمد متولى الشعراوى