ما خلق الله شیئا إلا لحکمة ولا وقع فی کونه حدث إلا بتقدیره وقد تغیب عنا حکمة الأمر فتتخبط عقولنا فی متاهات الطریق ، فإذا اهتدینا لها سهل علینا الإستفادة منها وتسخیرها فی ما ینفعنا ومن ذلک معرفة حکمة تقدیر الذنب ، خرج عمر بن عبد العزیز یوم الجمعة فخطب کما کان یخطب ثم قال : یا أیها الناس من أحسن منکم فلیحمد الله ومن أساء فلیستغفر الله ، ثم إن عاد فلیستغفر الله ، فإنه لا بد لأقوام أن یعملوا أعمالاً وضعها الله فی رقابهم وکتبها علیهم " . وهی لیست حکمة واحدة ، بل حکم عدیدة .استمتع بقراءة وتحمیل کتاب نقطة رجوع للکاتب خالد أبو شادی
ما خلق الله شيئا إلا لحكمة ولا وقع في كونه حدث إلا بتقديره وقد تغيب عنا حكمة الأمر فتتخبط عقولنا في متاهات الطريق ، فإذا اهتدينا لها سهل علينا الإستفادة منها وتسخيرها في ما ينفعنا ومن ذلك معرفة حكمة تقدير الذنب ، خرج عمر بن عبد العزيز يوم الجمعة فخطب كما كان يخطب ثم قال : يا أيها الناس من أحسن منكم فليحمد الله ومن أساء فليستغفر الله ، ثم إن عاد فليستغفر الله ، فإنه لا بد لأقوام أن يعملوا أعمالاً وضعها الله في رقابهم وكتبها عليهم " . وهي ليست حكمة واحدة ، بل حكم عديدة .استمتع بقراءة وتحميل كتاب نقطة رجوع للكاتب خالد أبو شادي