أنت راحل لا اختیار لک ! ولکن لک أن تختار الاتجاه ما بین معارج الدرجات ومهاوی الدرکات ، أی ما بین طریق العالم العُلویّ وطریق العالم السفلی فالأرض تدور بین شروق وغروب ، وإنما السعید من حول الاتجاه إلی مشرق النور حیث الخلود الجمیل فإذا السفر یتحول من وحشة مظلمة إلی أنس عظیم بالله ! ذلک طریق النور فافتح عینیک وتدبر ثم أبصر فإنما هو " الله نور السماوات والأرض " فأحرص أولاً علی تحدید الإتجاه .استمتع بقراءة وتحمیل کتاب میثاق العهد فی مسالک التعرف إلی الله للکاتب فرید الأنصاری
أنت راحل لا اختيار لك ! ولكن لك أن تختار الاتجاه ما بين معارج الدرجات ومهاوي الدركات ، أي ما بين طريق العالم العُلويّ وطريق العالم السفلي فالأرض تدور بين شروق وغروب ، وإنما السعيد من حول الاتجاه إلى مشرق النور حيث الخلود الجميل فإذا السفر يتحول من وحشة مظلمة إلى أنس عظيم بالله ! ذلك طريق النور فافتح عينيك وتدبر ثم أبصر فإنما هو " الله نور السماوات والأرض " فأحرص أولاً على تحديد الإتجاه .استمتع بقراءة وتحميل كتاب ميثاق العهد في مسالك التعرف إلى الله للكاتب فريد الأنصاري