عندما تقرأ کلیات رسائل النور تشعر کأنما هذه الرسائل قد کتبت لزماننا هذا ، أو کأنما کتبت للتو علی إثر أحداث وقعت فی المسلمین الآن ولم نخرج من لهیبها بعد ، ولا تکاد تسأل فی حیرة الفجیعة : کیف الخروج ؟ حتی تجد رسائل النور تسبق إلیک الجواب ! تنشلک من ظلمات الحیرة والاضطراب ، وتوقظ وجدانک : أن أفتح عین قلبک ! وأذن روحک ! وشهود بصیرتک لتلقی نور القرآن بنفسک لا بواسطة غیرک فتکون من المبصرین .استمتع بقراءة وتحمیل کتاب مفاتح النور للکاتب فرید الأنصاری
عندما تقرأ كليات رسائل النور تشعر كأنما هذه الرسائل قد كتبت لزماننا هذا ، أو كأنما كتبت للتو على إثر أحداث وقعت في المسلمين الآن ولم نخرج من لهيبها بعد ، ولا تكاد تسأل في حيرة الفجيعة : كيف الخروج ؟ حتى تجد رسائل النور تسبق إليك الجواب ! تنشلك من ظلمات الحيرة والاضطراب ، وتوقظ وجدانك : أن أفتح عين قلبك ! وأذن روحك ! وشهود بصيرتك لتلقى نور القرآن بنفسك لا بواسطة غيرك فتكون من المبصرين .استمتع بقراءة وتحميل كتاب مفاتح النور للكاتب فريد الأنصارى